هاتف فايند N2 فليب القابل للطي يرسم مستقبل معايير الشحن السريع
- يأتي هاتف فايند N2 فليب القابل للطي مدعماً بتقنية الشحن 44W SUPERVOOC™ الفائقة السرعة، التي تتيح شحن الهاتف إلى 50% في 23 دقيقة
- تجاوزت أوبو صعوبة الشحن السريع للهواتف القابلة للطي من خلال اعتماد نظام شحن البطارية المزدوجة، بما يضمن صحة البطارية على المدى الطويل
- يوفر هاتف فايند N2 فليب القابل للطي بطارية تدوم طويلاً وشحن سريع، ليرتقي بفئة الهواتف القابلة للطي إلى مستوى جديد
دبي، الإمارات العربية المتحدة, 11 يونيو 2023 /PRNewswire/ -- في العادة لا يتم شحن الهواتف القابلة للطي بنفس سرعة شحن الهواتف التقليدية، وذلك كون أنظمة الشحن السريع تتطلب بطارية كبيرة جدًا. لكن أوبو نجحت مرة أخرى في التغلب على هذا التحدي مع هاتف فايند N2 فليب القابل للطي، الذي يأتي مدعماً بتقنية الشحن SUPERVOOC™ فائقة السرعة بقدرة 44واط ، مما يسمح للهاتف بالوصول إلى 34% من سعة البطارية في 15 دقيقة فقط و 50% في 23 دقيقة.
تعطي أوبو دوماً الأولوية لضمان السلامة والمتانة في عملية الشحن الخاصة بها، وذلك لإدراكها أن السرعة لابد وأن تبنى على أساس متين للهاتف. ونظرًا لأن الهواتف القابلة للطي فريدة من نوعها من حيث التصميم، فإن تطوير نظام شحن سريع يدوم طويلاً، حتى بعد عدد كبير من دورات الشحن، يعد أمرًا صعبًا للغاية.
وبدورها تغلبت أوبو على هذا التحدي، كونها من أبرز الشركات الرائدة في مواكبة التكنولوجيا المتغيرة، من خلال تحسين تصميمها ثنائي البطارية سريع الشحن الذي تم اختباره وتجربته، حيث تم دمج بطارية كبيرة بسعة 3110 مللي أمبير/الساعة وأخرى أصغر بسعة 1190 مللي أمبير/ الساعة، ليبلغ إجمالي السعة 4300 مللي أمبير/ الساعة. ولضمان صحة البطارية على المدى الطويل، ابتكرت أوبو نظام شحن ثنائي البطارية يتطلب شحن كلتا البطاريتين وتفريغهما في وقت واحد. ويشتمل هذا النظام على مفتاح تحكم في الدائرة المتوازية الخاصة بالهاتف، حيث يتم فصل البطارية الأصغر بمجرد وصولها إلى مستوى شحن معين وتحويل عملية الشحن إلى البطارية الأكبر، مما يضمن نفس أوقات الشحن والتفريغ للبطارية ككل وذلك مثل الهواتف الذكية التقليدية.
يضمن نظام الشحن ثنائي البطارية، سلامة وفعالية تقنية الشحن SUPERVOOC™ فائقة السرعة بقدرة 44واط، ضمن مساحة البطارية المضغوطة. فيما تركز أوبو أيضاً على إدارة الحرارة في فايند N2 فليب القابل للطي، حيث يضم الهاتف تصميمًا مخصصاً لتبديد الحرارة وفصل شريحة الشحن والأجزاء الأخرى المنتجة للحرارة. فيما تعمل طبقة الجرافيت المكونة من أربع أوراق على تبديد الحرارة بشكل موحد عبر الهاتف، مما يضمن ألا تزيد درجة الحرارة القصوى عن 41.5 درجة مئوية.
كما أن درجة الحرارة القصوى لهاتف فايند N2 فليب القابل للطي مماثلة للعديد من الهواتف التقليدية حتى عند أداء المهام الصعبة مثل الشحن أثناء مكالمة الفيديو، وذلك لتوفير تجربة شحن وبطارية متكاملة لا مثيل لها.
لطالما كانت تعتبر الهواتف القابلة للطي أداة معاصرة وأنيقة فقط، إلا أن أوبو أثبتت أن الهواتف القابلة للطي بإمكانها أن تكون شريكًا دائمًا للمستخدمين في حياتهم اليومية، وذلك من خلال هاتف فايند N2 فليب القابل للطي الذي يقدم ميزات عدة ترتقي بمعايير الهواتف القابلة للطي كالبطارية التي تدوم طوال اليوم وتقنية الشحن فائق السرعة الرائدة.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.
Photo - https://mma.prnewswire.com/media/2097719/Find_N2_Flip.jpg
Logo - ttps://mma.prnewswire.com/media/1451542/4031756/OPPO_Logo.jpg
شارك هذا المقال