شركة TBD Media Group التي استحوذت عليها Investment Group AIIG
لندن, 5 يناير / كانون الثاني 2024 /PRNewswire/ --
يوافق تاريخ يناير 2024 إطلاق شركة Acumen، وذلك بعد أن استحوذت AIIG (Acumen International Investments Group) بنجاح على شركة TBD Media Group.
بسبب تحقيق مجموعة TBD Media Group النجاح منذ تأسيسها في عام 2015، تفتخر Acumen Media الآن بمواجهة التحدي المتمثل في الارتقاء بهذه الشركة الرائدة إلى آفاق جديدة كشركة رائدة في الإعلام العالمي. ومن خلال العمل بالفعل في عدة أسواق رئيسية مثل أسواق الأمريكتين وأوروبا ودول مجلس التعاون الخليجي وآسيا، تقدم Acumen إلى العالم مجموعة من الأفلام عالية الجودة والحائزة على جوائز والأحداث العالمية ومنصات التكنولوجيا والوكالات الرقمية.
سيظل باولو إميليو زانيني الرئيس التنفيذي للشركة الحديثًة بعد الاستحواذ.
وقد قال في مقابلة حديثة "نعتقد أن هذا الاستحواذ الجديد سيوفر للشركة فرصًا جديدة، لتسريع نمونا عبر كل من بنيتنا التحتية العالمية والتنمية التكنولوجية، وذلك حتى نتمكن من الاستمرار في سرد قصص بشرية رائعة ".
دائمًا ما كان سرد القصص، بكل أشكاله، مكونًا أساسيًا يميزنا "كبشر". فمنذ حوالي 70000 عامًا، تم نطق الصوتيات الأولى كوسيلة للتعبير عما يفكر ويشعر به الناس من خلال الكلمات. ومن هنا، نشأت الأبجدية، ومن الأبجدية ظهرت الكلمات المكتوبة. ومع ذلك، إذا كان هناك أي شيء يُميّز العالم الحديث الذي نعيش فيه اليوم، فهو الانتشار الرقمي للغة من خلال الفيديو.
إن القصص الرقمية التي تراها على هذه الشاشة مألوفة لنا أكثر من العديد من جوانب العالم الطبيعي. فالبعض مِنّا لم يرى الثلج قَط أو يتسلق جبلًا أو يشهد الحياة البحرية عن قرب. كما يرى البعض مِنّا شروق الشمس وغروبها بشكل متكرر عبر مقاطع الفيديو الرقمية أكثر من رؤيتهما في الواقع.
نحن نعيش في عصر يمكن فيه لروبوت المُحادثة ChatGPT كتابة مقالات بمستوى مهارة وإبداع مماثل لما ينتجه أساتذة جامعة هارفارد. ومع انتشار الذكاء الاصطناعي (AI)، ندخل الآن حقبة جديدة من الثورة الرقمية. وأصبح التمييز بين الكمبيوتر والإنسان أكثر صعوبة، باستثناء محتوى الفيديو. فلا يزال محتوى الفيديو نموذجًا حقيقيًا يكون للإبداع والموهبة البشرية دورًا مهمًا في ظهور اللمسة الإنسانية.
يجب على الشركات الاستفادة من الأفلام كوسيلة مفضلة لديها إذا أرادت النجاح في هذا العصر الرقمي.
ولأنه يمكن تذكر الحقائق أكثر بمقدار 22 مرة إذا كانت جزءً من قصة، يجب أن يكون سرد القصص جزءً أساسيًا من أي شركة تتطلع إلى المنافسة والاستفادة من العصر الرقمي.
تدرك Acumen أهمية سرد القصص في التمييز التجاري والترويج لمنتجات الشركة. لهذا السبب أولينا اهتمامًا لها في شركتنا الخاصة وأنشأنا Acumen Stories لتوثيق الروايات الفريدة لمختلف الشركات وعرض مواهبنا الإبداعية. ونساعد بدرجة كبيرة في صياغة القصص وإنشائها ونشرها.
نعتقد أن البشر قصص، وهذه القصص بشرية.
للاطلاع على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة صفحتنا على LinkedIn وقناتنا على YouTube.
للتواصل: أليكساندر ويليام، [email protected]، +44 (0)20 3553 3664
شارك هذا المقال